Lahcen Boufertel est mort مجموعة إزنزارن تفقد الحسن بوفرتل
>> mardi 24 mai 2011
Lahcen Boufertel nous a quitter!
C'est avec une grande tristesse que nous avons appris aujourd'hui (Dimanche 12/06/2011) ,le décès du Lahcen BOUFERTAL ,l'un du fondateur du groupe légendaire Izenzaren.
En cette douloureuse occasion nous présentons nos sincère condoléances à la famille et aux amis du défunt ,ainsi à tous les membres du groupe Izenzaren .
الحسن بوفرتل أحد مؤسسي مجموعة إزنزارن الغنائية قد وافته المنية صباح اليوم الأحد بعد صراع مع المرض لم يدم طويلا، وكان الفقيد واحدا من مؤسسي إزنزارن رفقة كل من عبد الهادي إكوت وعزيز الشامخ ومولاي إبراهيم والشاطر، وثلة من الشباب صهرهم مناخ الستينات المتأجج بالتوتر الاجتماعي والسياسي، كان الفقيد ركيزة إيقاعات إزنزارن ”أشعة الشمس”، أبهرت إيقاعاته الجمهور وحتى العظماء وشهد له بالكفاءة العالية فنانون مغاربة وأجانب، لم يحترف الموسيقى والغناء فقط بل كانت له كذلك أدوار سينمائية نالت إعجاب الجمهور بحسه الطريف ولا زالت الذاكرة تحتفظ له بأدوار متميزة.
شهد أصدقاء الفقيد على أنه كان ذو أخلاق عالية محترما للجميع ذو روح مرحة خفيف الظل، عزيز على الجميع.
عانت إزنزارن من تهميش الدولة وتضييق السلطات لم تكن أغانيهم تؤدى باللغة المحظوظة، ولم يكن أعضاؤها من المحظوظين.
بهذا الحدث تكون إزنزارن قد فقدت بعضا من بريق أشعتها، وتكون الساحة الفنية الأمازيغية قد انتكست كثيرا لهذا الحدث الأليم.
وبهذه المناسبة الأليمة نتقدم بصادق عزائنا لعائلة الفقيد الصغيرة والكبير، وإنا لله وإليه راجعون.
C'est avec une grande tristesse que nous avons appris aujourd'hui (Dimanche 12/06/2011) ,le décès du Lahcen BOUFERTAL ,l'un du fondateur du groupe légendaire Izenzaren.
En cette douloureuse occasion nous présentons nos sincère condoléances à la famille et aux amis du défunt ,ainsi à tous les membres du groupe Izenzaren .
الحسن بوفرتل أحد مؤسسي مجموعة إزنزارن الغنائية قد وافته المنية صباح اليوم الأحد بعد صراع مع المرض لم يدم طويلا، وكان الفقيد واحدا من مؤسسي إزنزارن رفقة كل من عبد الهادي إكوت وعزيز الشامخ ومولاي إبراهيم والشاطر، وثلة من الشباب صهرهم مناخ الستينات المتأجج بالتوتر الاجتماعي والسياسي، كان الفقيد ركيزة إيقاعات إزنزارن ”أشعة الشمس”، أبهرت إيقاعاته الجمهور وحتى العظماء وشهد له بالكفاءة العالية فنانون مغاربة وأجانب، لم يحترف الموسيقى والغناء فقط بل كانت له كذلك أدوار سينمائية نالت إعجاب الجمهور بحسه الطريف ولا زالت الذاكرة تحتفظ له بأدوار متميزة.
شهد أصدقاء الفقيد على أنه كان ذو أخلاق عالية محترما للجميع ذو روح مرحة خفيف الظل، عزيز على الجميع.
عانت إزنزارن من تهميش الدولة وتضييق السلطات لم تكن أغانيهم تؤدى باللغة المحظوظة، ولم يكن أعضاؤها من المحظوظين.
بهذا الحدث تكون إزنزارن قد فقدت بعضا من بريق أشعتها، وتكون الساحة الفنية الأمازيغية قد انتكست كثيرا لهذا الحدث الأليم.
وبهذه المناسبة الأليمة نتقدم بصادق عزائنا لعائلة الفقيد الصغيرة والكبير، وإنا لله وإليه راجعون.